28 يونيو، 2008
واجب الأسرار الستّه !
هذا الواجب بتحويل من المدونه العزيزه شهيده !
وهو عن الأسرار السته التي لا يعرنها عني من يقابلني لأول مره ..
قوانين الواجب :
1 - أذكر اسم من طلب منك حل هذا الواجب
2 - أذكر القوانين المتعلقة بهذا الواجب
3 - تحدث عن ستة أسرار قد لا يكتشفها من يقابلك للمرة الأولى
4 - حول هذا الواجب إلى ستة مدونين، وأذكر أسماءهم مع روابط مدوناتهم في موضوعك
5 - اترك تعليق في مدونة من حولت الواجب عليهم، ليعلموا عن هذا الواجب
بسم الله :
1/ من يقابلني أوّل مره لا يعلم بأني شديدة الحساسيه ..
2/ لا يعلم بأنّ ذاكرتي قويه ولن أنسى أدق تفاصيل ما دار بيننا من حديث :) ولعلّ هذه النقطه نستفيد منها في كسب القلُوب ! لأن تذكُّر الأمور الدقيقه الخاصه بالشخص الآخر تعني الإهتِمام بهِ ..
3/ أحب الانترنت , وأحب الكتابه كثيراً , ولم أجد شبيهاً لمنتداي الغالي " المعالي " :)
4/ بودي عمل الكثير ولكنني أشعر بفوضويه فكريه , فلا أعلم من أين أبدأ !
5/ في الحقيقه لا يتّسع صدري كثيراً للنقاش مع من يُناقشون بلا علم ولا درايه , فيكون نقاشهم مُجرّد سُخريه وقذف اتهامات بلا دليل !
6/ دخلت عالم التدوين قريباً , ولا زلت في طور التكوين :)
كمّلنا السته ولله الحمد , ولكني لن أستطيع أن أُطبق القوانين كُلها وذلك بتحويل الواجب , لأن ماشاء الله الواجب مُنتشر بشكل كبيير :)
ونردها لك ان شاءالله يا شهيده :)
26 يونيو، 2008
التربيه الكتابيه !
كنتُ قد كتبت في مقالٍ سابق في إحدى المُنتديات عن التباين الحاصل بين شخصية الفرد النتيه وشخصيتهُ الحقيقيه [ وإن كان هذا الموضوع مستهلك الطرح ولكنني وددت طرحه من جهه معينه ] وجاءت الردود متباينه بين المثاليه والواقعيه , وبينهما ..
وممّا إستوقفني رد أحد الأخوه حين قال بأنه يعترف بوجود فروق بين شخصه على أرض الواقع و صفحات الإنترنت ، وذكر بأنه يستفيد من هذه الفروق في تقويم نفسه وتغييرها ، وذاك بإلزامها بتطبيق مايكتبه بشكل تدريجي ..
وقد صدق !
لأننا نكتب حين نكتب ونحن في أبعد مانكون عن التأثيرات الخارجيه ، نكتب ماتُمليه علينا قناعاتنا الشخصيه ..
فجميل أن نرغم أنفسنا بالتقيد بما كتبناه ، عندها سنكون في تطورٍ [ أو تدهور ] مستمر ..
وطبعاً مايُحدد مسار التغيير هو طبيعة مانُؤمن بهِ من قناعات ورُؤى ، وفي أسوأ الحالات سيكون حتى تطبيق الأفكار السيئه إيجابياً ، وذاك أنهُ إما أن يكتشف المرء نتاج فكره السيء فيحيد عنه من تلقاء نفسه ، أو يلحظه أحدهم فينصحه إن قسم الله له الهدايه ..
إذن , أؤكد لكم بأن تربية النفس بالكتابه أمرٌ مثمر ..
ثقوا من ذلك ، وأضيفوها لفوائد النت !
وممّا إستوقفني رد أحد الأخوه حين قال بأنه يعترف بوجود فروق بين شخصه على أرض الواقع و صفحات الإنترنت ، وذكر بأنه يستفيد من هذه الفروق في تقويم نفسه وتغييرها ، وذاك بإلزامها بتطبيق مايكتبه بشكل تدريجي ..
وقد صدق !
لأننا نكتب حين نكتب ونحن في أبعد مانكون عن التأثيرات الخارجيه ، نكتب ماتُمليه علينا قناعاتنا الشخصيه ..
فجميل أن نرغم أنفسنا بالتقيد بما كتبناه ، عندها سنكون في تطورٍ [ أو تدهور ] مستمر ..
وطبعاً مايُحدد مسار التغيير هو طبيعة مانُؤمن بهِ من قناعات ورُؤى ، وفي أسوأ الحالات سيكون حتى تطبيق الأفكار السيئه إيجابياً ، وذاك أنهُ إما أن يكتشف المرء نتاج فكره السيء فيحيد عنه من تلقاء نفسه ، أو يلحظه أحدهم فينصحه إن قسم الله له الهدايه ..
إذن , أؤكد لكم بأن تربية النفس بالكتابه أمرٌ مثمر ..
ثقوا من ذلك ، وأضيفوها لفوائد النت !
25 يونيو، 2008
نجحنـــا !
18 يونيو، 2008
إنحراف مزاجيّ !
أستلذ برسم الأماني والأحلام ، وأستمتع كثيراً بالتخطيط للمُستقبل ، وأهيم وأنسى من حولي حين أغمض عيناي وأرى نفسي
أمتطي صهوة النجاح ، ولكني ومع كل مايعتريني من شوق ولهفه للتحقيق أخشى الشرُوع فيه ، أتخوّف من البدء بأوّل الطريق ..
أحلامي كبيره وواسعه متفرعه إلى حد التشتت ، إلى الحد الذي تعجز قدراتي المحدوده عن إحتوائها ..
نعم قدراتي المحدوده !
لأن عبارة ( أن للبشر طاقات غير محدوده ) أكذوبه كبيره [ ماشي سوقها ] وإن ردّدها الببغاوات في كل مكان ،
أحلامي كبيره وواسعه متفرعه إلى حد التشتت ، إلى الحد الذي تعجز قدراتي المحدوده عن إحتوائها ..
نعم قدراتي المحدوده !
لأن عبارة ( أن للبشر طاقات غير محدوده ) أكذوبه كبيره [ ماشي سوقها ] وإن ردّدها الببغاوات في كل مكان ،
وإن صفّق لها السامعون وإن عنون بها الكاتبون ، وإن بلغت الآفاق وصدّق بها بني آدم ..
لأنها محدوده !
بدأت الكتابه بشيء من الشاعريه ثم أخذتني الحماسه بعيدا عنها ..
في الحقيقه لا أعرف سبب الإنحراف تماما ولكن لعله تعكر مزاجي !
قد يكون ..
بدأت الكتابه بشيء من الشاعريه ثم أخذتني الحماسه بعيدا عنها ..
في الحقيقه لا أعرف سبب الإنحراف تماما ولكن لعله تعكر مزاجي !
قد يكون ..